ARTICLE

Calcium from Oyster Shells in Vitamin Gummies

October 23, 2025

Question:

I ordered some magnesium gummies, I checked the ingredients and everything and they said vegan but when they’ve come and I’ve checked the ingredients again it says calcium from oyster shells, can we consume them?

Answer:

In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.

As-salāmu ‘alaykum wa-ramatullāhi wa-barakātuh.

Consuming magnesium gummies that include calcium derived from oyster shells will be permissible, as the process involves complete transformation (istihālah), wherein the original calcium carbonate from the shells is converted into calcium oxide, resulting in a pure and permissible substance.

Discussion:

According to the Hanafi school of thought, any sea creature other than fish is not permissible for consumption.[1] According to the Hanafi madhhab, the definition of a fish is that it must possess gills, fins, and a backbone (vertebrate).[2] Since oysters do not meet this definition, they do not fall under the category of lawful seafood. Therefore, according to the Hanafi school of thought, oysters are impermissible (harām) for consumption. Consequently, anything that is part of the oyster’s body, such as its shell, would also not be permissible for direct consumption.

However, in the case of calcium derived from oyster shells, the substance undergoes a complete transformation (istihālah).[3] Through the process of heating at extremely high temperatures (around 800–1000°C), the calcium carbonate from the shells is converted into calcium oxide, which is then further processed into forms suitable for human consumption.[4] Due to this extensive chemical transformation, the original substance no longer remains in its previous state. Therefore, it falls under the category of istihālah and will be considered pure and permissible to be included in magnesium gummies for consumption.

And Allah Ta’āla Knows Best

Answered by:

Habib Ullah Khan

Checked & Approved By:

(Mufti) Muadh Chati


[1] الحيوان في الأصل نوعان : نوع يعيش في البحر، ونوع يعيش في البر أما الذي يعيش في البحر، فجميع ما في البحر من الحيوان يحرم أكله إلا السمك خاصة فإنه يحل أكله إلا ما طفا منه  الفتاوى الهندية: 5/333 ط. دار الفكر

والمستوحش نوعان: منها صيد البحر لا يحل تناول شيء منها سوى السمك، ومنها صيد البر، ويحل تناولها إلا ما له ناب أو مخلب «لنهي النبي – صلى الله عليه وسلم – عن أكل كل ذي ناب من السباع، وكل ذي مخلب من الطير» ولمعنى الخبث فيهما المبسوط: 11/240 ط. دار الكتب العلمية

ولا بأس بسائر أنواع السمك نحو الجريت والمارماهي. ولا يؤكل ما في البحر سوى السمك وطير الماء عندنا. فتاوى قاضي خان: 3/253 ط. دار الفكر

قلت: أفتكره كل شيء في البحر أو في الماء سوى السمك؟ قال: نعم، أكره أكله الأصل: 5/372 ط. دار ابن حزم

فعند الحنفية وهو قول الشافعية : يحرم ما عدا السمك…. وحديث : (هو الطهور ماؤه الحل ميتته (قلت : قد تقدم أن قوله : { أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ } إنما هو على إباحة اصطياد ما فيه للمحرم ولا دلالة فيه على أكله، وقوله صلى الله عليه وسلم : الحل ميتته محمول على قوله صلى الله عليه وسلم : (أحلت لنا ميتتان : السمك والجراد) وهو نص في أن المخصوص من جملة الميتات المحرمة هو هذان دون غيرهما ، يدل ذلك على أنه لم يخصص بذلك حيوان الماء دون غيره ، وإنما ذكر ما يموت فيه وذلك يعم ظاهره حيوان الماء والبر جميعا إذا ماتا فيه ، وقد علم أنه لم يرد به ذلك ، فثبت أنه أراد السمك خاصة دون ما سواه إذ قد علم أنه لم يرد العموم ولا يصح اعتقاده فيه) اعلاء السنن: 17/186 ط. أدارة القرآن والعلوم الأسلامية

(قوله لحديث «أحلت لنا ميتتان» إلخ) وهو مشهور مؤيد بالإجماع فيجوز تخصيص الكتاب به وهو قوله تعالى – {حرمت عليكم الميتة والدم} [المائدة: 3]- على أن حل السمك ثبت بمطلق قوله تعالى – {لتأكلوا منه لحما طريا} [النحل: 14]- كفاية، وما عدا أنواع السمك من نحو إنسان الماء وخنزيره خبيث فبقي داخلا تحت التحريم، وحديث «هو الطهور ماؤه والحل ميتته» المراد منه السمك كآية – {أحل لكم صيد البحر} [المائدة: 96]- لأن السمك مراد بالإجماع وبه تنتفي المعارضة بين الأدلة، فإثبات الحل فيما سواه يحتاج إلى دليل، وتحريم الطافي بحديث أبي داود «وما مات فيه وطفا فلا تأكلوه» أتقاني ملخصا. حاشية ابن عابدين 21/206 ط. دار السلام

[2] اس قسم کی تحقیقات میں شرعا وعقلا ہر ماہرین فن کا قول فیصل ہونا چاہئے ماہرین حیوانات نے مچھلی کی تعریف میں جو چیزیں ذکر کی ہیں ان میں سے تین بالکل عام فہم ہیں : (1) ریڑھ کی ہڈی ۔(2) سانس لینے کے گلپھڑے ۔(3) تیرنے کے پنکھے۔ ہر شخص جانتا ہے کہ جھینگے میں ان تینوں چیزوں میں سے کوئی بھی نہیں پائی جاتی ، اس لئے ماہرین حیوانات سب اس پر متفق ہیں کہ جھینگے کا مچھلی سے کوئی دور کا بھی تعلق نہیں، یہ پچھلی سے بالکل الگ کیڑا ہے ۔ احسن الفتاوی ج۷ ص۳۹۴ ط. ایچ ایم سعید کمپنی

سب سے پہلے جانا چاہئے کہ ماہرین حیوانات نے مچھلی کی پہچان کے لیے چار علامتیں لکھی ہیں:(1) ریڑھ کی ہڈی۔ (۲) سانس لینے کے لیے گلپھڑے۔ (۳) تیرنے کے سیکھے۔ (۴) ماحول کے مطابق جسم کے درجہ حرارت کا کم و بیش ہونا ۔ یہ علامتیں جس میں ہوگی وہ مچھلی کہلا ئیگی ، اور مذہب احناف میں سمندری جانوروں میں سے فقط مچھلی کے کھانے کی اجازت ہے۔خلاصہ یہ ہوگا کہ سمندری جانوروں میں فقط مچھلی حلال ہے اور مچھلی وہ ہے جس میں مذکور الصدر چارعلامتیں پائی جائیں۔ فتاویٰ دار العلوم زکریا: 6/261 ط. زمزم پلشرز

ولكن خبراء علم الحيوان اليوم لا يعتبرونه سمكاً، ويذكرونه كنوع مستقل، ويقولون: إنه من أسرة السرطان دون السمك، وتعريف السمك عند علماء الحيوان، على ما ذكر في دائرة المعارف البريطانية (٩: ٣٠٥) (طبع: ١٩٥٠م): هو حيوان ذو عمود فقري، يعيش في الماء ويسبح بعواماته، ويتنفّس بغلصمته. وإن الإربيان ليس له عمود فقري، ولا يتنفّس بغلصمته. وإن علم الحيوان اليوم يقسم الحيوانات إلى نوعين كبيرين: الأول الحيوانات الفقرية (Vertebrate) وهي التي لها عمود فقري في الظهر ولها نظام عصبي يعمل بواسطته، والثاني: الحيوانات غير الفقرية (Invertebrate) التي ليس لها عمود فقري، وإن السمك يقع في النوع الأول، والإربيان فى النوع الثانى الذي ذكر في دائرة المعارف البريطانية (٣٦٣:٦) (طبع ١٩٨٨م) أن التسعين في المائة من الحيوانات الحية تتعلق بهذا النوع، وإنه يحتوي على الحيوانات القشرية والحشرات. تكملة فتح الملهم ٩ /٤٢٦ ط. دار إحياء التراث العربي

[3] إن الدبس ليس فيه انقلاب حقيقة، لأنه عصير جمد بالطبخ، وكذا السمسم إذا درس واختلط ذهنه بأجزاءه، ففيه تغير وصف فقط، كلبن صارجيناً، وبر صار طحيناً، وطحين صار خبزاً، بخلاف نحو خمر صارخلاً، وحمار وقع في مملحة، فصار ملحاً … فإن ذلك كله انقلاب حقيقة إلى حقيقة أخرى، لا مجرد انقلاب وصف. حاشية ابن عابدين ٢/٣٤٩ ط. دار السلام

(و) يطهر (نحو الروث والعذرة بالحرق حتى يصير رمادا عند محمد هو المختار) وعليه الفتوى؛ لأن الشرع رتب وصف النجاسة على تلك الحقيقة، وتنتفي الحقيقة بانتفاء بعض أجزاء مفهومها فكيف بالكل ألا يرى أن العصير الطاهر إذا صار خمرا يتنجس وإذا صار خلا يطهر اتفاقا فعرفنا أن استحالة العين يستتبعه زوال الوصف المرتب عليها، وعلى هذا يحكم بطهارة صابون صنع من زيت نجس (خلافا لأبي يوسف) ؛ لأن أجزاء ذلك النجس باقية من وجه. (وكذا يطهر حمار وقع في المملحة فصار ملحا) لانقلاب العين، وهو من المطهرات فإن كان من الخمر فلا خلاف في الطهارة، وإن كان من غيرها كالخنزير يطهر عند محمد خلافا لأبي يوسف،. مجمع الأنهر في شرح ملتقي الأبحر: 1/92 ط. دار الكتب العلمية

ثم اعلم أنه قد ظهر إلى هنا أن التطهير يكون بأربعة أمور بالغسل والدلك والجفاف والمسح في الصقيل دون ماء والفرك يدخل في الدلك والخامس مسح المحاجم بالماء بالخرق كما قدمناه والسادس النار كما قدمناه في الأرض إذا احترقت بالنار والسابع انقلاب العين، فإن كان في الخمر فلا خلاف في الطهارة، وإن كان في غيره كالخنزير والميتة تقع في المملحة فتصير ملحا يؤكل والسرقين والعذرة تحترق فتصير رمادا تطهر عند محمد خلافا لأبي يوسف وضم إلى محمد أبا حنيفة في المحيط وكثير من المشايخ اختاروا قول محمد. وفي الخلاصة وعليه الفتوى وفي فتح القدير أنه المختار؛ لأن الشرع رتب وصف النجاسة على تلك الحقيقة وتنتفي الحقيقة بانتفاء بعض أجزاء مفهومها فكيف بالكل فإن الملح غير العظم واللحم فإذا صار ملحا ترتب حكم الملح ونظيره في الشرع النطفة نجسة وتصير علقة وهي نجسة وتصير مضغة فتطهر والعصير طاهر فيصير خمرا فينجس ويصير خلا فيطهر فعرفنا أن استحالة العين تستتبع زوال الوصف المرتب عليها وعلى قول محمد فرعوا الحكم بطهارة صابون صنع من زيت نجس اهـ. البحر الرائق شرح كنز الدقائق: 1/394 ط. دار الكتب العلمية

An impurity can undergo Istihālah in these artificial and controlled environments, just as Istihālab occurs in the natural world. However, not every process, alteration or chemical change in a laboratory can be deemed Istihālah. To determine Istihālah at a molecular level, the following framework can assist in determining Istihalah, however, every change and transformation of a substance must be reviewed on a case-by-case basis to ensure that Istibalah has truly taken place:

The specific molecular structure and composition of the initial substance should fundamentally and significantly transform into a new molecular compound and structure. This is the surah of the substance from a Fiqh perspective. The transformation of wine into vinegar has been deemed as an Istihālah, and the underlying molecular change in this context was significant enough to alter the Haqiqah of wine, and to eradicate the al-ma’na al-mujib lil-Najāsah. A significant change is where the final compound has a different molecular structure in terms of the atoms and/or functional groups.

A Framework for Istihālah in the contemporary world, Mufti Faraz Adam: pg 61-62

[4]https://www.sciencedirect.com/science/article/abs/pii/S0308814624029029#:~:text=The%20supplementation%20or%20fortification%20of,et%20al.%2C%202023).

https://www.sciencedirect.com/science/article/pii/S1319610322000230

BENEFITTING FROM THIS FATWA?

Help support our scholars and students of knowledge in their research and fatawa...

Related Articles

BENEFITTING FROM THIS FATWA?

Help support our scholars and students of knowledge in their research and fatawa...

COURSE PLATFORM

Student Login

New to Islamic Knowledge?