Question:
I joined the Imām in the 3rd rakʿah, after salaam should you pray thana?
Answer:
In the Name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
As-salāmu ‘alaykum wa-raḥmatullāhi wa-barakātuh.
A person who stands up for his missed rak’ahs will recite thanā’ and ta’awwudh and then recite sūrah fātihah. If he has missed two rakʿah, then when standing up to make up for these two rakʿah, he will read a sūrah in both rakʿah.
Discussion
Thanā’ (Opening Glorification):[i]
- Before the Imām’s Salām
– When joining during a jahrī prayer (i.e. the imam is reciting aloud) and a person catches the imām in the recitation, they should not recite thanā’ at that moment.
– In a sirrī (silent) prayer, scholars have differing opinions. The stronger Hanafi view is that a person should remain silent until the imām finishes, to preserve the requirement of listening. - After the Imām’s Salām
– Once the imam has given salām, the masbuq stands to make up what he missed. He must say his thanā’ and ta‘awwudh at that point since he is now “alone” in his prayer.
Qirā’ah (Recitation)[ii]
For each missed rakʿah a person should begin read Fātiḥah and another sūrah.
For the inquired scenario, if one joins in the third rak’ah, they must stand to complete two rak’āt. Before the salām, they will recite or drop thanā’ according to the situation as explained above. After salām, he will do qadā’ of his first rak’ah beginning with thanā, then ta’awwudh and then recite Fātihah and a sūrah. He will do qadā’ of the second rak’ah with Fātihah and a sūrah and complete his salāh as normal.
And Allah Ta’ālā knows best
Answered by:
Abdullah Patel & Ahmed Bax
Checked & Approved By:
(Mufti) Muadh Chati
[i] THANĀ’
Thanā’ before salām
- When qirā’ah is taking place:
- Jahran – should not be recited
المسبوق إذا أدرك الإمام في القراءة التي يجهر فيها لا يأتي بالثناء، فإذا قام إلى قضاء ما سبق يأتي بالثنـاء ويتعوذ للقراءة، وعند أبي يوسف رحمه الله تعالى: يتعوَّذُ عند الدخول في الصلاة، وعند القراءة أيضاً۔
[فتاوی قاضي خان ج۱ ص۶۶ ط. دار الفکر]
ثم أعلم إن الثناء يأتي به كل مصل فالمقتدي يأتي به ما لم يشرع الإمام في القراءة مطلقاً سواء كان مسبوقاً أو مدركاً في حالة الجهر أو السر۔
[حاشية الطحطاوي على المراقي ص۲۵۹ ط. قديمي کتب خانه]
- Sirran – difference of opinion but stronger opinion is not to recite it.
- Should not be recited:
ولنا قوله تعالى: ﴿وَإِذَا قُرِى الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ﴾ (الأعراف: ٢٠٤) أمر بالاستماع والإنصات، والاستماع وإن لم يكن ممكنا عند المخافتة بالقراءة والإنصات ممكن، فيجب بظاهر النص.
وعن أبي بن كعب رضى الله تعالى عنه أنه لما نزلت هذه الآية تركوا القراءة خلف الإمام، وإمامهم كان رسول الله الله، فالظاهر أنه كان بأمره، وقال في حديث مشهور: إنما جعل الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، وإذا قرأ فانصتوا . الحديث . أمر بالسكوت عند قراءة الإمام۔
[بداٸع الصنائع ج۱ ص۵۱۸ ط. دار الکتب العلمية]
قال الحصکفي: (وقرأ)…(سبحانك اللھم)… (مقتصراً عليه) … (إلا إذا شرَعَ الإمام في القراءة سواء كان مسبوقاً) أو مدركاً (و) سواء كان (إمامه يجهر بالقراءة) أو لا (ف) إنه (لا يأتي به) لما في “النهر” عن “الصغرى” : (( أدرَكَ الإمام في القيام يُثني ما لم يبدأ بالقراءة وقيل: في المخافتة يُثني، ولو أدرَكَهُ راكعاً أو ساجداً إنْ أكبرُ رأيه أنّه يُدرِكُه أتى به))
وقال ابن عابدين في حاشيته: (قوله : لما في “النهر إلخ) تعليل لتحويل “الشارح” عبارة “المصنف”؛ لأن قضية المتن الإتيان بالثناء في المخافتة وإن بدأ الإمام بالقراءة، وهو ضعيف لتعبير “الصغرى” عنــه بـ ((قيل))، ووجهه: أنه إذا امتنع عن القراءة فبالأولى أن يمتنع عن الثناء
[حاشية ابن عابدين ج۳ ص۲۸۹ ط. دارالسلام]
قراءة شروع ہونے کے بعد متقدی پر انصات واجب ہے ، اس لیے ثناء نہ پڑھے، خواہ امام جہراً قراءة کر رہا ہو یا سرا۔
…
علامہ شامی رحمہ اللہ تعالٰی نے منحۃ الخالق میں بھی یہی تحقیق ذکر فرمائی ہے، مگر یہ تحقیق دلائل ذیل کے خلاف ہے:
(۱) یہ قول نص قرآن ﴿وَإِذَا قُرِى الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا﴾ اور نص حدیث “إذا قرأ الإمام فأنصتوا” کے خلاف ہے، ان میں مطلقاً قراءة شروع ہونے کے بعد انصات کا حکم ہے، جہر وسر کا کوئی فرق نہیں کیا گیا۔
(۲) اگر اس قول کو صحیح تسلیم کیا جائے تو سری نمازوں میں مقتدی کے لیے فاتحہ پڑھنا بطریق اولی مستحب ہونا چاہیے، حالانکہ وہ ممنوع ہے تو ثناء پڑھنا بطریق اولی ممنوع ہونا چاہیے، چنانچہ خود علامہ شامی رحمہ اللہ تعالی نے یہی بات کہی ہے:
ووجهه أنه إذا امتنع عن القراءة فبالأولى أن يمتنع عن الثناء.
اس کے علاوہ فاتحہ کے بارے میں کثرت سے احادیث مروی ہیں، نیز بعض ائمہ کے نزدیک قراءة فاتحہ مقتدی پر بھی فرض ہے ، بعض کے نزدیک مطلقا اور بعض کے نزدیک سری نمازوں میں ، لہذا احادیث اور خروج عن الاختلاف کی بناء پر فاتحہ کی اہمیت ثناء سے زیادہ ہے۔
مگر اصل مذہب حنفیہ میں مذکور الصدر نصوص کی وجہ سے سری نمازوں میں بھی انصات واجب ہے، اور فاتحہ پڑھنا مکروہ حتی کہ سکنات کے دوران پڑھنے کی بھی اجازت نہیں۔
(۳) اس تحقیق کا مدار سری نمازوں میں انصات کو سنت قرار دینے پر رکھا گیا ہے، حالانکہ انصات واجب ہے، چنانچہ علامہ رافعی رحمہ اللہ تعالی فرماتے ہیں:
(قوله علله في الذخيره بما حاصله الخ) خلاف المشهور فإن المشهور أن السكوت في السرية والجهرية واجب لا سنة.
[احسن الفتاوی ج۱۰ ص۳۰۳ ط.اشاعت اکیڈمی]
- Should be recited:
قال ابن عابدين في حاشيته: وأقول: ما ذكره “المصنف” جزَمَ به في “الدرر، وقال في “المنح “: ((وصححه في “الذخيرة”، وفي “المضمرات”: وعليه الفتوى)) اهـ.
ومشى عليه في “منية المصلي “، و”الشارح” في “الخزائن “و “شرح الملتقى “، واختاره “قاضي خان حيث قال: ((ولو) أدرَكَ الإمامَ بعدما اشتغل بالقراءة قال “ابن الفضل”: لا يثني، وقال غيره : يثني، وينبغي التفصيل: إن كان الإمام يجهر لا يُثني، وإن كان يُسِرُّ يُثني)) اهـ. وهو مختار شيخ الإسلام “خواهر زاده”.
وعلله في “الذخيرة” بما حاصله : أنَّ الاستماع في غير حالة الجهر ليس بفرض، بل يُسَنُّ تعظيماً للقراءة، فكان سنة غير مقصودة لذاتها، وعدم قراءة المؤتَمّ في غير حالة الجهر لا لوجوب الإنصات، بل لأن قراءة الإمام له قراءة، وأمَّا الثناء فهو سنّة مقصودة لذاتها، وليس ثناء الإمام ثناء للمؤتم، فإذا تركه يلزم ترك سنّةٍ مقصودة لذاتها للإنصات الذي هو سنة تبعاً بخلاف تركيه حالة الجهر)) اهـ. فكان المعتمد ما مشى عليه “المصنف”، فافهم۔
[حاشية ابن عابدين ج۳ ص۲۸۹ ط. دارالسلام]
قال في المراقي الفلاح: (و يستفتح کل مصل) سواء المقتدي و غيرہ ما لم يبدأ الإمام بالقرا
قوله (ما لم يبدأ الإمام بالقراءة) ولو سرية على المعتمد وإن أدركه راكعاً تحري إن أكثر رأيه أنه إن أتى به أدركه في شيء منه أتى به وإلا لأنهر۔
[حاشية الطحطاوي على المراقي ص۲۸۱ ط. قديمي کتب خانه]
قال في الشرح: ويثني أيضاً حال إقتدائه وإن سبقه به إمامه ما لم يقرأ، وقيل يثني في سكناته، وهو أولى مما هنا، وكلامه يقتضي أن المسبوق يثني مرتين، وهو خلاف المشهور۔
[حاشية الطحطاوي على المراقي ص۲۸۱ ط. قديمي کتب خانه]
- When qirā’ah is not taking place:
If a person feels they are able to recite thana and catch the imām in the same position they should recite it otherwise drop it.
قال الحصکفي: ولو أدرَكَهُ راكعاً أو ساجداً إنْ أكبرُ رأيه أنّه يُدرِكُه أتى به۔
قال ابن عابدين في حاشيته: (قوله: أو ساجداً) أي: [۱/ ق ۳۸۲ /ب] السجدة الأولى كما في “المنية”، وأشار بالتقييد بـ ((راكعاً أو ساجداً)) إلى أنه لو أدركه في إحدى القعدتين فالأولى أن لا يثني لتحصيل فضيلة زيادة المشاركة في القعود، وكذا لو أدركه في السجدة الثانية، وتمامُهُ في “شرح المنية “۔
[حاشية ابن عابدين ج۳ ص۲۹۰ ط. دارالسلام]
وإن أدركه راكعاً تحري إن أكثر رأيه أنه إن أتى به أدركه في شيء منه أتى به وإلا لأنهر۔
[حاشية الطحطاوي على المراقي ص۲۸۱ ط. قديمي کتب خانه]
وإن أدرك الإمام في الركوع أو السجود، يتحرى إن كان أكبر رأيه أنه لو أتى به أدركه في شيء من الركوع أو السجود، يأتي به قائماً، وإلا يتابع الإمام ولا يأتي به. وإذا لم يدرك الإمام في الركوع أو السجود، لا يأتي بهما، وإن أدرك الإمام في القعدة لا يأتي بالثناء، بل يكبر للافتتاح، ثم للانحطاط، ثم يقعد، هكذا في «البحر الرائق» في صفة الصلاة.
[فتاوی ھندية ج۱ ص۱۴۹ ط. دار الفکر]
Thanā’ after imām’s Salam:
Thanā’ should be recited.
(قوله: حتى يثني إلخ) تفريع على قوله: (منفرد فيما يقضيه بعد فراغ إمامه)) فيأتي بالثناء والتعوذ؛ لأنه للقراءة، ويقرأ؛ لأنه يقضي أوَّلَ صلاته في حق القراءة كما يأتي (١)، حتى لو ترك القراءة فسدت۔
[حاشية ابن عابدين ج۳ ص۶۴۲ ط. دارالسلام]
وأما على قول أبي حنيفة وأبي يوسف: لا يأتي بالاستفتاح فيما أدرك مع الإمام، بل فيما يقضي؛ لأن أول صلاته حكماً هذا، وهو ما يقضي لا ذاك، ولا يأتي بالقنوت فيما يقضي؛ لأنه أتي به مع الإمام في محله؛ لأن ذاك آخر صلاته حكماً، وما يقضي أول صلاته، ومحل القنوت آخر الصلاة لا أولها، فتظهر فائدة الاختلاف بين أصحابنا في الاستفتاح لا في القنوت وهكذا ذكر القدوري عن محمد بن شجاع الثلجي، أن فائدة الاختلاف بين أصحابنا تظهر في حق الاستفتاح .
[بدائع الصنائع ج٢ص١٦٢ ط. مكتبه رشيديه]
[ii] QIRĀ’AH
Fātihah and another sūrah MUST be recited since it is as though the person is on their first rak’ah
(قوله: حتى يثني إلخ) تفريع على قوله: (منفرد فيما يقضيه بعد فراغ إمامه)) فيأتي بالثناء والتعوذ؛ لأنه للقراءة، ويقرأ؛ لأنه يقضي أوَّلَ صلاته في حق القراءة كما يأتي (١)، حتى لو ترك القراءة فسدت۔
[حاشية ابن عابدين ج۳ ص۶۴۲ ط. دارالسلام]
المسبوق بركعتين إذا ترك القراءة في أحدهما فسدت صلاته۔
[فتاوی قاضي خان ج۱ ص۶۶ ط. دار الفکر]
أنه يقضي أول صلاته في حق القراءة، وآخرها في حق التشهد حتى لو أدرك ركعة من المغرب قضى ركعتين، وفصل بقعدة فيكون بثلاث قعدات، وقرأ في كل فاتحة وسورة، ولو ترك القراءة في إحداهما تفسد۔
[فتاوی ھندية ج۱ ص۱۴۹ ط. دار الفکر]